قولوا لبوتين بعد التفجيرات : العياط لما بيجي صاحب العجل ..
=================
رب رجل متكئ على أريكته يرمي الكلام على عواهنه لا ينزه ربا ولا يوقر عبدا ..
=================
" لا أحب الآفلين "
سيدنا إبراهيم
=================
أفكر هكذا : لو قامت القوى الإسلامية والسياسية على الأرض السورية بدورها كما يجب ، لما ابتلينا بالقاعدة ولا بداعش ، هذه القوى وجدت فراغا فملأته ..أو على الأقل لكان دورها أصغر وخطرها أقل ..
=================
أتساءل هكذا : لو لم يكن لدى السوريين هذه البنى السياسية ؟ لو لم يشكلوا المجلس الوطني ، والائتلاف الوطني ، وهيئة التفاوض العليا ؛ هل كان سيختلف الأمر ؟ وكيف كان سيختلف الأمر ؟!
=================
مع أنني ضد اختصار الإسلام في :
ألف بيه بوبية ..لحية طويلة وباجية
فإن التحول من التقليد إلى الوعي يحتاج إلى زمن وليس بالضرورة على جسر الانخلاع
=================
سر الشام
حركة التغريب المجتمعي في العادات والسلوك منذ نهاية القرن الثامن عشر :
استشرت في شمال أفريقية العربي ومصر والعراق واجتاحت تركية الكمالية . واستعصى الشام وبقي كالقلعة مع جيرته للبنان وكثرة رسل التغريب من أبنائه ...
=================
اللهم : عدلاً وأمناً وحباً
آمين آمين لا أرضى بواحدة ...حتى أضيف لها آلاف آمينا